لا بد من فحص أشجار النخيل لاكتشاف الإصابة مبكراً. ويمكن استخدام أسلوب الإدارة المتكاملة بمساعدة المشرفين الزراعيين. ويمكن تطبيق الطرق الزراعية والميكانيكية والتقليل إن أمكن من استخدام المبيدات (أي تبني وسائل المكافحة غير التقليدية وعدم اللجوء إلى المبيدات الكيميائية إلا عند الضرورة القصوى وتحت ظروف مقيدة). ويفضل استخدام المصائد الفيرمونية والضوئية طوال العام للتخلص من العديد من الآفات الرئيسية على النخيل ومنها سوسة النخيل الحمراء، عفار عذوق النخيل (العاقور) وحفار الساق ذو القرون الطويلة (المسمار)، بالإضافة إلى الحميرة وعنكبوت الغبار. وتتم عمليات المكافحة الكيميائية طوال العام، ما عدا شهري أغسطس وسبتمبر.